طالب لاعب نادي النصر السابق إبراهيم العيسى، رئيس ناديه صفوان السويكت بعدم الظهور إعلامياً في الفترة الحالية وقال لـ«عكاظ» أطالب الرئيس وكافة أعضاء مجلس إدارته في الوقت الحالي بعدم الظهور إعلامياً والرد على الآخرين سواء بالتعليق أو إصدار البيانات الإعلامية التي ليس لها إيجابية، والتفرغ لإدارة الفريق وإعادة هيبته، والعمل كما كان يعمل الرئيس السابق سعود السويلم، من خلال عدم الظهور إعلامياً بداية الموسم والتركيز في العمل وعقد اجتماعات عاجلة مع المدرب واللاعبين لمناقشتهم أسباب ما يحدث للفريق ومطالبتهم بالتركيز في التمارين اليومية وداخل الملعب وعدم الالتفات للمشكلات الخارجية، إضافة إلى تطعيم وتدعيم الفريق بلاعبين أجانب خصوصاً بعد تراجع مستويات الحارس براد ومايكون وتلافي تلك الأمور، خصوصاً أن الدوري لا يزال في بدايته وينتظر الفريق مشاركات أخرى ويجب على الإدارة العمل على تجهيز الفريق لتلك الاستحقاقات.
وعن ازدياد التراشق الإعلامي داخل الأندية قال «التراشق الإعلامي مشكلة كبيرة وظاهرة غير صحية نلاحظها في الوسط الرياضي بصفة عامة وفي النصر والأهلي بشكل خاص، وهذا الأمر يعود إلى عقلية العضو والمسؤول إذ يفترض أن تحل أي مشكلة داخل أسوار النادي دون نشرها للخارج بغض النظر عن المتسبب في المشكلة، إذ يجب حفظ أسرار الكيان، وللأسف إن أغلب أعضاء الشرف الحاليين في الأندية ليس لديهم حب للكيان من خلال الدعم المادي فقط إنما من أجل الشهرة والظهور الإعلامي (الشوه) وزيادة متابعين وهذا الأمر للاسف منتشر في الاندية الكبيرة». وعن أسباب ما يحدث للفريق النصراوي وانعكاسه سلباً على الفريق، قال «الأسباب كثيرة ولكن من أبرزها الفترة الانتقالية بين الإدارة السابقة والإدارة الحالية وكذلك تأخر تولي الإدارة زمام أمور النادي، إضافة إلى قلة خبرة الإدارة الحالية وضعف دعمها مادياً للفريق والدليل على ذلك لم تستقطب أي لاعب في الفترة السابقة سواء على الصعيد الأجنبي أو المحلي، كما أن للمدرب فيتوريا جزءا في ما يحدث للفريق من خلال عدم توظيفه للاعبين بالطريقة المناسبة وتراجع وانخفاض مستويات بعض اللاعبين وإصرار المدرب على إشراكهم والأهم من ذلك عدم وجود روح قتالية للاعبين داخل الملعب، محملا إدارة النادي والمدرب واللاعبين في ما يحدث للعالمي، مطالباً منهم الإخلاص والتضحيات لشعار الفريق الذي يستحق منهم الكثير».
وعن ازدياد التراشق الإعلامي داخل الأندية قال «التراشق الإعلامي مشكلة كبيرة وظاهرة غير صحية نلاحظها في الوسط الرياضي بصفة عامة وفي النصر والأهلي بشكل خاص، وهذا الأمر يعود إلى عقلية العضو والمسؤول إذ يفترض أن تحل أي مشكلة داخل أسوار النادي دون نشرها للخارج بغض النظر عن المتسبب في المشكلة، إذ يجب حفظ أسرار الكيان، وللأسف إن أغلب أعضاء الشرف الحاليين في الأندية ليس لديهم حب للكيان من خلال الدعم المادي فقط إنما من أجل الشهرة والظهور الإعلامي (الشوه) وزيادة متابعين وهذا الأمر للاسف منتشر في الاندية الكبيرة». وعن أسباب ما يحدث للفريق النصراوي وانعكاسه سلباً على الفريق، قال «الأسباب كثيرة ولكن من أبرزها الفترة الانتقالية بين الإدارة السابقة والإدارة الحالية وكذلك تأخر تولي الإدارة زمام أمور النادي، إضافة إلى قلة خبرة الإدارة الحالية وضعف دعمها مادياً للفريق والدليل على ذلك لم تستقطب أي لاعب في الفترة السابقة سواء على الصعيد الأجنبي أو المحلي، كما أن للمدرب فيتوريا جزءا في ما يحدث للفريق من خلال عدم توظيفه للاعبين بالطريقة المناسبة وتراجع وانخفاض مستويات بعض اللاعبين وإصرار المدرب على إشراكهم والأهم من ذلك عدم وجود روح قتالية للاعبين داخل الملعب، محملا إدارة النادي والمدرب واللاعبين في ما يحدث للعالمي، مطالباً منهم الإخلاص والتضحيات لشعار الفريق الذي يستحق منهم الكثير».